يعتقد كثيرون أنّ تعدُّد كَتَبة الإنجيل المقدّس يعني أنّه يوجد أكثر من إنجيل، هذا المفهوم غير صحيح، لأنّ الإنجيل المقدّس واحد وهو معروف بالعهد الجديد من الكتاب المقدّس.
هل يمكننا أن نتأكّد من صحّة الكتاب المقدّس؟ هل يمكننا أن نثق بأنّه فعلاً كلمة الله الموحى بها؟ هذا الفيلم يجيب بطريقة علميّة وبناءً على وثائق أنّ الكتاب المقدّس جدير بالثّقة والتّصديق.
يُخطئ البعض في اعتبار أنّ الطّلاق بين الزَّوجَين ممنوعاً قطعاً في الايمان المسيحي. والصّحيح هو أنّ الطّلاق صعب جدّاً ومحصور في شرطٍ وحيدٍ بحسب مشيئة الله في الإنجيل المقدّس
يعتقد أو يؤمن الأحباء المسلمون أنّ السيد المسيح قد أنبأ وبشّر في الإنجيل المقدس بنبي ورسول يأتي بعده اسمه أحمد. من المهم جداً حتى نتحقق من صحة هذا الإدعاء عن النبؤة ب أحمد، أن نطرح مجموعة أسئلة بديهية ومنطقية تحتاج إجاباتٍ واضحةٍ وصريحة.
نحن جميعاً، من حين لآخر، نتساءل عن الحياة الأُخرى بعد الموت وخاصّة إن كنّا مررنا بتجربة مؤلمة عند موت أحد أحبّائنا.
خلق الله الإنسان على صورته ومثاله كما يعلن لنا الكتاب المقدّس، وقد ميّزه عن سائر مخلوقاته وأحبّه وسلّطه على سائر خلقه جاعلاً إيّاه أعلى وأرفع شأناً منها.
هل حقاً أَهانَ السّيّد المسيح المرأة الكنعانيّة حين قال: ليس حسناً أن يُؤخذ خبز البَنين ويُطرح للكلاب؟(متى15: 21-28 ). ماذا قصد المسيح؟ ما هي الرّسالة التي يريد إيصالها من خلال عبارته هذه؟
تُشكّل قيامة الرّبّ يسوع المسيح من الموت أحد أعمدة الإيمان المسيحي ومن دونها يفقد هذا الإيمان معناه ويَحيد عن هدفه وهو خلاص الإنسان الذي أنجزه المسيح بموته على الصّليب غالباً الموت بالقيامة ...
يؤمن المسيحيّون أنّ الكتاب المقدّس هو كلمة الله الموحى بها بالرّوح القدس إلى أشخاص من مستويات مختلفة لكي يدوّنوها بكلّ أمانة.
يعتقد الكثير من النّاس أنّ الله محبّة فقط، وبهذا هم يقولون نصف الحقيقة ويتجاهلون نصفها الآخر الذي يقول إنّ الله عادل. لذا نحن نؤمن أنّ الله يريد أنّ جميع النّاس يخلصون وإلى معرفة الحقّ يُقبِلون. (رسالة بطرس الرّسول الثّانية 3: 9 )
يضع الكثير من النّاس قادتهم الدّينيّين والسّياسيّين والاجتماعيّين في مرتبة عالية تليق بأعمالهم وإنجازاتهم. فمنهم من يقول إنّ هذا القائد هو أهمّ شخص عرفه التّاريخ، وآخرون يَصفون نبيّاً معيّناً بأنّه أشرف وأكرم وأنبل من غيره من البشر.
من المستحيل أن يقوم إنسان مثلنا بفدائنا، فكيف يستطيع مديون أن يسدّد دَين مديون آخَر. عليه أوّلاً أن يسدّ دَينه قبل التّفكير في دفع دَين شخص آخَر.
يظنّ كثيرون أنّ الله في العهد القديم قد تغيّرت صورته عن العهد الجديد، وأكثر من ذلك يتوهّم كثيرون أنّ الله في العهد القديم هو ليس نفسه الله في العهد الجديد.
هل ترغب في الدخول في حوار مباشر حول هذا الموضوع؟