هم محبَطين يكرهون الحياة، ضعفاء أمام المشاعر،
اِقرأ المزيد:
إعلانات الأرقام المميّزة تملأ الصّحف، وتجذب أنظار الشّباب وبعض الفتيات أيضاً،
لكُلِّ أمرٍ في الحياة وجهان، أحدهما ربّما يكون مُشرِقاً مُضيئاً، والثّاني، قد يكون مُظلِماً ومُعتِماً!.
"شباب في مقتبل العمر ........ راودهم الأمل والحلم في الوصول إلى الضّفّة الأخرى والخلاص من البطالة والفقروالعودة بعد سنوات قليلة إلى بلدهم وقد تغيّرت أحوالهم وبدت آثار النّعمة واضحة عليهم
إلحَقني تورَّطت ...! هذه صرخة جاءني بها شابٌّ قريبٌ لي وهو يبكي مُنتحِباً بسبب ممارسته الجنس.
الصفحة 6 من 14
تحميل تطبيق "الإيمان والحياة"